- القرني: الوصول إلى أكبر شريحة ممكنة في التعريف بمجلس التعاون
- بن حسين: توعية المبادرين بالمفاهيم والتذكير بقصص النجاح
- الرفاعي: خلق فرص للنمو والابتكار في ظل التطورات الاقتصادية
- الأنصاري: فكرة رائدة تتحول مخرجاتها إلى مشاريع عمل
نظمت الجمعية الكويتية للمشروعات الصغيرة والمتوسطة مؤتمر ريادة الأعمال بدول الخليج وذلك ضمن فعاليات الأسابيع الخليجية المصاحبة لمؤتمر القمة للمجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية ال45 والذي تستضيفه دولة الكويت في الأول من ديسمبر المقبل.
وقالت رئيس فريق الإعداد والتحضير للأسابيع الخليجية في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية سلوى القرني أن المؤتمر تم تنظيمه بالتعاون مع الأمانة العامة لمجلس التعاون لدول الخليج العربية يتضمن جلسة حوارية يشارك فيها نخبة من المتحدثين لتبادل الخبرات والرؤى المختلفة لتطوير ريادة الأعمال في دول مجلس التعاون.
وأضافت القرني أن الهدف من فعاليات الأسابيع الخليجية التي تم افتتاحها يوم الجمعة الماضي هو الوصول إلى أكبر شريحة ممكنة في التعريف بمجلس التعاون وإنجازاته بمختلف المجالات.
وأوضحت أنه خلال مرحلة الإعداد والتحضير لجدول فعاليات الأسابيع الخليجية حرص الفريق على أن يكون الجدول شاملاً ومتكاملاً يعكس مختلف جوانب مسيرة مجلس التعاون بالإضافة إلى استهداف جميع الفئات العمرية والتخصصات المختلفة بما يعزز التفاعل والاهتمام من الجميع.
الاقتصاد الرقمي
من جهتها قالت رئيس مجلس إدارة الجمعية الكويتية للمشروعات الصغيرة والمتوسطة شيماء بن حسين أن المؤتمر يعزز التعاون الإقليمي ويساهم في تمكين رواد الأعمال والتواصل وبناء الشبكات المهنية.
وأضافت بن حسين أن المؤتمر ناقش الاقتصاد الرقمي والمسؤولية الاجتماعية والبيئية والحوكمة بالإضافة إلى توعية المبادرين بالمفاهيم والتذكير بقصص النجاح التي حصلت في الكويت ودول مجلس التعاون لدول الخليج العربية.وأوضحت أن المشروعات الصغيرة والمتوسطة تعتبر من أهم الركائز الأساسية لتحقيق التنمية الاقتصادية المستدامة في دول مجلس التعاون مبينة أن هذه المشروعات تمثل نسبة كبيرة من إجمالي المشروعات التجارية في المنطقة.
تعزيز بيئة الأعمال
وبدورها قالت المدير العام للصندوق الوطني لرعاية وتنمية المشروعات الصغيرة والمتوسطة بالتكليف هبة الرفاعي لـ (كونا) أن هذه المشاركة تأتي تأكيداً على دور الصندوق الوطني في دعم وتمكين رواد الأعمال وتعزيز بيئة ريادة الأعمال في الكويت ودول مجلس التعاون. وأضافت الرفاعي أن هذا المؤتمر يعد فرصة استثنائية لتسليط الضوء على الدور المحوري للمشروعات الصغيرة والمتوسطة في تحقيق التنمية الاقتصادية المستدامة مبينة أن هذه المشروعات منبع للابتكار والتطوير.
وذكرت أن هذا المؤتمر يسعى إلى تحقيق مجموعة من الأهداف الأساسية منها خلق فرص للنمو والابتكار في ظل التطورات الاقتصادية والتكنولوجية المتسارعة وتعزيز مفهوم الابتكار والمسؤولية الاجتماعية في ريادة الأعمال وتحسين بيئة الأعمال بما يساهم في تحقيق الاستدامة وتبادل الخبرات والأفكار وجذب الاستثمارات لتعزيز هذا القطاع الحيوي. وأوضحت أن وجود الصندوق كشريك استراتيجي في هذا المؤتمر يعكس التزامه بتوفير الدعم اللازم لرواد الأعمال على مستوى الخدمات التمويلية بالإضافة إلى التوجيه والتدريب والشراكة مع الجهات المعنية.
فكرة رائدة
كما أشار نائب المدير العام لقطاع الشباب بالتكليف في الهيئة العامة للشباب وليد الانصاري إلى أن هذا المؤتمر الذي يعد أحد مخرجات الأسابيع الخليجية يمثل فكرة رائدة تتحول مخرجاتها إلى مشاريع عمل تتبناها الهيئة العامة للشباب مبيناً أن هذه المشاريع تتوافق دائماً مع استراتيجية الهيئة.وذكر الأنصاري أن الهيئة العامة للشباب تسعى إلى توفير منصات لإطلاق مبادرات الشباب الكويتي مبيناً أن هذا المؤتمر يتميز بتبادل الخبرات.
نظمت الجمعية الكويتية للمشروعات الصغيرة والمتوسطة مؤتمر ريادة الأعمال بدول الخليج وذلك ضمن فعاليات الأسابيع الخليجية المصاحبة لمؤتمر القمة للمجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية ال45 والذي تستضيفه دولة الكويت في الأول من ديسمبر المقبل.
وقالت رئيس فريق الإعداد والتحضير للأسابيع الخليجية في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية سلوى القرني أن المؤتمر تم تنظيمه بالتعاون مع الأمانة العامة لمجلس التعاون لدول الخليج العربية يتضمن جلسة حوارية يشارك فيها نخبة من المتحدثين لتبادل الخبرات والرؤى المختلفة لتطوير ريادة الأعمال في دول مجلس التعاون.
وأضافت القرني أن الهدف من فعاليات الأسابيع الخليجية التي تم افتتاحها يوم الجمعة الماضي هو الوصول إلى أكبر شريحة ممكنة في التعريف بمجلس التعاون وإنجازاته بمختلف المجالات.
وأوضحت أنه خلال مرحلة الإعداد والتحضير لجدول فعاليات الأسابيع الخليجية حرص الفريق على أن يكون الجدول شاملاً ومتكاملاً يعكس مختلف جوانب مسيرة مجلس التعاون بالإضافة إلى استهداف جميع الفئات العمرية والتخصصات المختلفة بما يعزز التفاعل والاهتمام من الجميع.
الاقتصاد الرقمي
من جهتها قالت رئيس مجلس إدارة الجمعية الكويتية للمشروعات الصغيرة والمتوسطة شيماء بن حسين أن المؤتمر يعزز التعاون الإقليمي ويساهم في تمكين رواد الأعمال والتواصل وبناء الشبكات المهنية.
وأضافت بن حسين أن المؤتمر ناقش الاقتصاد الرقمي والمسؤولية الاجتماعية والبيئية والحوكمة بالإضافة إلى توعية المبادرين بالمفاهيم والتذكير بقصص النجاح التي حصلت في الكويت ودول مجلس التعاون لدول الخليج العربية.وأوضحت أن المشروعات الصغيرة والمتوسطة تعتبر من أهم الركائز الأساسية لتحقيق التنمية الاقتصادية المستدامة في دول مجلس التعاون مبينة أن هذه المشروعات تمثل نسبة كبيرة من إجمالي المشروعات التجارية في المنطقة.
تعزيز بيئة الأعمال
وبدورها قالت المدير العام للصندوق الوطني لرعاية وتنمية المشروعات الصغيرة والمتوسطة بالتكليف هبة الرفاعي لـ (كونا) أن هذه المشاركة تأتي تأكيداً على دور الصندوق الوطني في دعم وتمكين رواد الأعمال وتعزيز بيئة ريادة الأعمال في الكويت ودول مجلس التعاون. وأضافت الرفاعي أن هذا المؤتمر يعد فرصة استثنائية لتسليط الضوء على الدور المحوري للمشروعات الصغيرة والمتوسطة في تحقيق التنمية الاقتصادية المستدامة مبينة أن هذه المشروعات منبع للابتكار والتطوير.
وذكرت أن هذا المؤتمر يسعى إلى تحقيق مجموعة من الأهداف الأساسية منها خلق فرص للنمو والابتكار في ظل التطورات الاقتصادية والتكنولوجية المتسارعة وتعزيز مفهوم الابتكار والمسؤولية الاجتماعية في ريادة الأعمال وتحسين بيئة الأعمال بما يساهم في تحقيق الاستدامة وتبادل الخبرات والأفكار وجذب الاستثمارات لتعزيز هذا القطاع الحيوي. وأوضحت أن وجود الصندوق كشريك استراتيجي في هذا المؤتمر يعكس التزامه بتوفير الدعم اللازم لرواد الأعمال على مستوى الخدمات التمويلية بالإضافة إلى التوجيه والتدريب والشراكة مع الجهات المعنية.
فكرة رائدة
كما أشار نائب المدير العام لقطاع الشباب بالتكليف في الهيئة العامة للشباب وليد الانصاري إلى أن هذا المؤتمر الذي يعد أحد مخرجات الأسابيع الخليجية يمثل فكرة رائدة تتحول مخرجاتها إلى مشاريع عمل تتبناها الهيئة العامة للشباب مبيناً أن هذه المشاريع تتوافق دائماً مع استراتيجية الهيئة.وذكر الأنصاري أن الهيئة العامة للشباب تسعى إلى توفير منصات لإطلاق مبادرات الشباب الكويتي مبيناً أن هذا المؤتمر يتميز بتبادل الخبرات.