بيانات حديثة تكشف أن أغنى 10% من الأميركيين مسؤولون عن 49.2% من إنفاق المستهلكين في الربع الثاني، وهو أعلى مستوى منذ 1989 بحسب بلومبرغ
هذا الإنفاق عزز بقاء الاقتصاد صامدًا رغم تباطؤ التوظيف وارتفاع الديون وضغوط التضخم
لكن الخطر يكمن إذا تباطأ إنفاق الأثرياء لأي سبب مثل هبوط الأسهم فإن الاقتصاد قد يكون مُهدداً بالركود.