تراجع الدولار لليوم الرابع على التوالي، ويتجه نحو تسجيل أكبر خسارة أسبوعية منذ أكثر من ثلاثة أشهر، في ظل مؤشرات تميل إلى التيسير من جانب مسؤولي الاحتياطي الفيدرالي، وتجدد المخاوف حيال البنوك الإقليمية الأميركية.
وسّع مؤشر بلومبرغ للدولار الفوري خسائره الأسبوعية إلى 0.7%، في أسوأ أداء أسبوعي منذ يونيو، فيما هبط عائد سندات الخزانة لأجل عامين إلى أدنى مستوى في ستة أسابيع. في المقابل، رفع المتداولون رهاناتهم على خفض الفائدة، وباتوا يتوقعون تقليصاً بمقدار 53 نقطة أساس قبل نهاية العام، مقارنة بـ46 نقطة فقط يوم الأربعاء.