إجمالي الحسابات النشطة وغير النشطة بلغ 430.308 ألف حساب نشط البورصة.. 22 ألف حساب نشط بنهاية أكتوبر
شهدت الحسابات النشطة في بورصة الكويت طفرة منذ بداية العام حتى نهاية أكتوبر الماضي بنسبة بلغت نحو 21 بالمئة، حيث زادت من 18.994 حساباً كما في نهاية ديسمبر الماضي إلى 22.999 حساباً في آخر أكتوبر الماضي، وبلغت كمية الحسابات التي خرجت من الركود والخمول طويل الأجل إلى النشاط نحو 4005 حسابات.
في حين زادت نسبة الحسابات عموماً في السوق منذ بداية العام بنحو 7222 حساباً بنسبة زيادة 1.7 بالمئة، حيث ارتفعت من مستوى 423.086 حساباً إلى 430.308 حسابات مسجلة في المقاصة.
وبررت مصادر متابعة ارتفاع عدد الحسابات النشطة من بداية العام بجملة أسباب أبرزها الآتي: عودة النشاط للسوق حرر حسابات كثيرة من أسر أسهم كانت متراجعة بنسبة تراجعات حادة تكاد تصل إلى أكثر من 50 بالمئة للسعر السوقي، المضاربات التي استهدفت شريحة من الأسهم قلّصت هامشاً كبيراً من الخسائر التي فضّل أصحابها الانتظار حتى لو سنوات، لحين تحسُّن مستوى الأسعار.
شركات عديدة هيكلت أوضاعها وعادت من دوامة الخسائر، وبالتالي ارتفعت أسعارها، وانعكس ذلك على نشاط الحسابات ومجاميع أعادت حساباتها وقامت بممارسة حقها في شراء أسهم الخزانة، بالتالي شهدت نشاطاً واستعادت الزخم. بعض المجاميع تعاقدت مع صنّاع سوق، وهو ما أشاع روح الثقة بين المستثمرين على تلك الأسهم، وتفاعل معها كثير من المستثمرين ووفرة السيولة استهدفت السوق فعادت جزئياً روح النشاط للبورصة. وارتفاع العوائد من الاستثمار في البورصة مقابل أسعار الفائدة المتاحة على الأسهم الصغيرة شجّع الأفراد على العودة، وهذه الشرائح غالباً ما تستهدف الأسهم الصغيرة والمضاربية
شهدت الحسابات النشطة في بورصة الكويت طفرة منذ بداية العام حتى نهاية أكتوبر الماضي بنسبة بلغت نحو 21 بالمئة، حيث زادت من 18.994 حساباً كما في نهاية ديسمبر الماضي إلى 22.999 حساباً في آخر أكتوبر الماضي، وبلغت كمية الحسابات التي خرجت من الركود والخمول طويل الأجل إلى النشاط نحو 4005 حسابات.
في حين زادت نسبة الحسابات عموماً في السوق منذ بداية العام بنحو 7222 حساباً بنسبة زيادة 1.7 بالمئة، حيث ارتفعت من مستوى 423.086 حساباً إلى 430.308 حسابات مسجلة في المقاصة.
وبررت مصادر متابعة ارتفاع عدد الحسابات النشطة من بداية العام بجملة أسباب أبرزها الآتي: عودة النشاط للسوق حرر حسابات كثيرة من أسر أسهم كانت متراجعة بنسبة تراجعات حادة تكاد تصل إلى أكثر من 50 بالمئة للسعر السوقي، المضاربات التي استهدفت شريحة من الأسهم قلّصت هامشاً كبيراً من الخسائر التي فضّل أصحابها الانتظار حتى لو سنوات، لحين تحسُّن مستوى الأسعار.
شركات عديدة هيكلت أوضاعها وعادت من دوامة الخسائر، وبالتالي ارتفعت أسعارها، وانعكس ذلك على نشاط الحسابات ومجاميع أعادت حساباتها وقامت بممارسة حقها في شراء أسهم الخزانة، بالتالي شهدت نشاطاً واستعادت الزخم. بعض المجاميع تعاقدت مع صنّاع سوق، وهو ما أشاع روح الثقة بين المستثمرين على تلك الأسهم، وتفاعل معها كثير من المستثمرين ووفرة السيولة استهدفت السوق فعادت جزئياً روح النشاط للبورصة. وارتفاع العوائد من الاستثمار في البورصة مقابل أسعار الفائدة المتاحة على الأسهم الصغيرة شجّع الأفراد على العودة، وهذه الشرائح غالباً ما تستهدف الأسهم الصغيرة والمضاربية